- اشارة
- اشارة
- تتمة کتاب الصلاة
- تتمة المبحث السادس فی شرائط الصلاة
- القسم الثانی: من شرائط الصلاة اللّباس
- اشارة
- و ینحصر البحث فیه فی مقامات:
- الأوّل: فیما تتحقّق به حقیقة الستر المراد
- المقام الثانی: فی بیان مقدار الساتر للعورة
- اشارة
- أحدهما: عورة النظر
- ثانیهما: عورة الصلاة
- اشارة
- و لا بدّ فی عورة الصلاة من بیان أُمور:
- الأوّل: أنّه لا یجب ستر رأس الصبیّة الشامل لأسفل الرقبة إلی أعلاها إلی أعلی القُنّة،
- الثانی: أنّه کما یُشترط الساتر فی الصلاة، کذلک یُشترط فی أجزائها المنسیّة،
- الثالث: أنّ کلّ مَن تمکّن مِن شرط الساتر أو غیره بمقدار صلاةِ مَن فرضه التقصیر، تعیّن علیه القصر
- الرابع: أنّ من کان عنده من المال ما یفی بقیمة الماء لرفع الحدث أو الساتر، رجّح الساتر
- الخامس: الخُنثی المُشکل و المَمسوح یأخذان بالاحتیاط فی الصلاة، و غیرها،
- السادس: أنّه قد ظهر ممّا مرّ أنّ الستر من الشرائط العلمیّة،
- المقام الثالث: فی بیان شروطه و ما یتبعها
- اشارة
- الأوّل: الستر،
- الثانی: الإباحة،
- الثالث: أن لا یکون [من الذهب]
- الرابع: أن لا یکون من الحریر و القز المحض،
- الخامس: أن لا یکون کلا أو بعضاً نجساً،
- السادس: أن لا یکون من جلد میتة نجسة، أو جلد میّت نجس أُخذ من حیّه، أو من جلد إنسان حیّ أو میّت، بعد تطهیره أو قبله،
- السابع: أن لا یکون مُحرّماً من جهة خصوص الزی،
- الثامن: أن لا یکون من حیوان غیر إنسان له لحم لا یجوز أکله شرعاً حال التذکیة و عدمها، بالأصل أو بالعارض:
- التاسع: أن لا یکون مانعاً عن بعض الواجبات،
- المقام الرابع: فی بیان المستحبّات
- المقام الخامس: فی بیان المکروهات
- خاتمة
- القسم الثالث: المکان
- اشارة
- و الکلام فی مکان المصلّی
- اشارة
- الأوّل: فیما تتوقّف علیه قابلیّته من الشروط،
- اشارة
- الأوّل: أن یکون مباحاً بملک عینٍ، أو منفعة، أو إذن مالک متسلّط شرعاً
- الثانی: أن لا یکون نجساً أو مُتنجّساً تتعدّی نجاسته إلی بدن المصلّی أو ثیابه علی وجه لا یُعفی عنه؛
- الثالث: أن یکون ممّا یمکن أداء الأفعال فیه،
- الرابع: أن یکون غیر مخوف خوفاً یبعث علی حرمة المکث و الاستقرار، و الهرب عنه،
- الخامس: أن لا یکون الکون علیه مُنافیاً للشّرع، فتجب الحرکة عنه،
- السادس: أن یکون مُستقرّاً بتمام بدنه،
- السابع: أ لا یجب علیه الکون فی غیره للصلاة أو لغیرها،
- الثامن: علی قول أن لا یتقدّم و لا یساوی فی صلاة فریضة أو توابعها أو نافلة أو صلاة جنازة قبر نبیّنا صلّی اللّه علیه و آله و سلم و الأئمّة علیهم السلام،
- التاسع: أن لا یصلّی الفریضة الواجبة بالأصالة أو بالعارض اختیاراً فی بطن الکعبة، أو علی ظهرها؛
- العاشر: ما قیل: أن لا یجتمع فیه مُصلّیان، ذکر و أُنثی، أو خنثی مُشکل أو ممسوح، أو أُنثی کذلک،
- الحادی عشر: أن یجمع شرائط موضع السجود من الجبهة،
- اشارة
- الأوّل: عدم ارتفاع مقدار ما یجزی من الجبهة کلا أو بعضاً علی وجه القیام دون التسریح،
- الثانی: أن یکون علی ما یصحّ السجود علیه من الأرض مطلقة یصحّ إطلاق الاسم علیها، من دون إضافة، و لا قرینة
- الثالث: أن یکون المحلّ طاهراً،
- الرابع: المباشرة لما یصحّ السجود علیه،
- الخامس: أن یقع ثقل الجبهة فی الجملة علی محلّ السجود، و مجرّد المماسّة لا یفید شیئاً.
- المقام الثانی: فی مستحبّات الأمکنة
- اشارة
- الأوّل: الروضات المُشرّفة للنبیّ صلّی اللّه علیه و آله و سلم، أو الزهراء علیها السلام، أو أحد الأئمّة علیهم السلام،
- الثانی: فی باقی الأمکنة الشریفة المشتملة علی رجحان،
- الثالث فی المساجد
- اشارة
- أحدهما: فی بیان فضل الصلاة فیها
- اشارة
- الأوّل: فی مُطلق المساجد
- المبحث الثانی: فی فضیلة بعض الأصناف الخاصّة
- المبحث الثالث: فی فضیلة المساجد المشخّصة المعیّنة
- اشارة
- منها: المسجد الحرام
- و منها: مسجد الخیف
- و منها: مسجد النبی صلّی اللّه علیه و إله و سلّم
- و منها: باقی مساجد المدینة
- و منها: مسجد الغدیر
- و منها: مسجد البصرة؛
- و منها: مسجد المدائن؛
- و منها: مسجد بُراثا
- و منها: بیت المقدس
- و منها: مسجد کوفان
- و منها: مسجد سُهیل
- و منها: المساجد الباقیة فی الکوفة
- و أمّا المساجد الملعونة:
- المقام الثانی: فی بیان أحکامها
- المقام الثالث: فی مکروهات أمکنة الصلاة
- أحکام النوم و أقسامه
- خاتمة: فی أحکام البیوت و المساکن و ما یتبعها
- القسم الرّابع: فی القبلة
- اشارة
- الأوّل: فی بیان معناها،
- المبحث الثانی: فی طریق معرفتها
- اشارة
- أحدها: مُلاحظة المحاریب المنصوبة التی صلّی فیها أو إلیها معصوم،
- ثانیها: ملاحظة کیفیّة دفن المسلمین، و کیفیّة وضعهم حال الدّفن،
- ثالثها: بالنّسبة إلی أوساط العراق کالکوفة، و ما سامتها من موصل، و ما حاذاها إلی الحِجاز،
- رابعها: بالنّسبة إلی أهل الشام و من یُسامتهم من الجانبین، و قبلتهم الرکن الشامی أو ما حاذاه.
- خامسها: بالنّسبة إلی أهل المغرب و من یُسامتهم من الجانبین.
- سادسها: بالنّسبة إلی أهل الیمن، و من سامتهم من الجانبین.
- المبحث الثالث: فیما یُستقبل له
- المبحث الرابع: فی الأحکام
- اشارة
- أوّلها: أنّه یجب تحصیل العلم بجهة القبلة للبعید عنها، و التوجّه إلیها،
- الثانی: أنّ مَن انسدّت علیه معرفة طُرُق معرفة القبلة لعمی مع عدم المُرشد أو ظُلمة أو غُبار أو نحوها،
- الثالث: أنّ تارک الاستقبال فی الصلاة فی موضع الوجوب أو فیما یتبعها إن کان عامداً مختاراً، عالماً بالحکم أو جاهلًا به، مختاراً مجبوراً مع سعة الوقت، بطلت صلاته
- الرّابع: فی أنّ حکم التحیّر و الخطأ هل یجری بالنّسبة إلی المعصومین من الأنبیاء و المرسلین، و الأئمّة الطاهرین علیهم السّلام، أو لا؟
- المبحث الخامس: فی کیفیّة الاستقبال
- القسم الخامس: الأوقات
- اشارة
- المقام الأوّل: فی أوقات الفرائض
- المقام الثانی: فی أوقات النوافل الیومیّة
- المقام الثالث: فی الأحکام
- اشارة
- أحدها: أنّ الأوقات المخصوصة للفرائض و النّوافل إذا أتی بالعمل أو ببعض منه قبل الوقت عمداً أو سهواً أو غفلة،
- ثانیها: أنّ مُدرک الرکعة من الفرائض الیومیّة و صلاة الجمعة من آخر الوقت مُدرک للفریضة.
- ثالثها: أنّه لا بدّ من التعویل علی العلم،
- رابعها: أنّه یرجح الإتیان بالصّلاة المفروضة فی أوّل وقتها.
- خامسها: أنّ ضیق الوقت عن أداء واجبات الفریضة یُلغی اعتبار الشروط إذا أدّی فعلها إلی خروج الوقت قبل إتمام الفریضة،
- سادسها: لو اختلف اثنان أو أکثر فی دخول الوقت، لم یأتم بعض ببعض فی الابتداء.
- سابعها: أنّه یُستحبّ التفریق بین الظهرین و العشاءین،
- ثامنها: أنّه لا خفاءَ فی طریق معرفة وقت الصبح و المغرب و العشاء،
- تاسعها: أنّه لا یُفسد الصّلاة بعد الاضطرار و الإلجاء بعد الإیمان و التمییز و العقل من الشروط،
- عاشرها: أنّه تنبغی المبادرة إلی الصّلاة فی أوّل وقتها،
- حادی عشرها: أنّه یکره التنفّل لمن علیه فریضة حلّ وقتها من مؤدّاة
- ثانی عشرها: أنّه ینبغی تأخیر النوافل مع جمع الصّلاتین
- ثالث عشرها: إنّ قضاء نافلة اللّیل أفضل من تقدیمها علی الانتصاف
- رابع عشرها: استحباب تخفیف کلّ صلاة مع احتمال خَوف فوتها،
- خامس عشرها: استحباب إعادة نافلة الفجر
- سادس عشرها: استحباب تفریق صلاة اللّیل أربعاً،
- سابع عشرها: قضاء ما فات من صلاة اللّیل بعد صلاة الصبح،
- ثامن عشرها: تعجیل قضاء ما فات نهاراً و لو باللّیل،
- تاسع عشرها: أنّه إذا شکّ فی الظهر بعد فعل العصر، أو فی أثنائه، أو فی المغرب بعد فعل العشاء، أو فی أثنائه،
- العشرون: أنّه یُستحبّ تأخیر نافلة اللّیل إلی أخره،
- الحادی و العشرون: أنّ من جلس بعد الصّبح، و لم یصلّ نافلة اللّیل،
- الثانی و العشرون: أنّ اللّه تعالی کما جعل أزمنة و أمکنة فی الدّنیا تتضاعف فیها الأرباح و الفوائد،
- الثالث و العشرون: أنّه یُستحبّ قضاء النّوافل الرّواتب،
- الرابع و العشرون: نافلة الجمعة عشرون رکعة،
- الخامس و العشرون: أنّ الأوقات متساویة فی القضاء، الفریضة أو نافلة، ما لم تعارض واجباً،
- السادس و العشرون: أنّه تُستحبّ الیقظة و الإیقاظ فی أوقات الصّلاة ممّن لم یصلّ،
- (السّابع و العشرون: أنّ من نسی رکعتین من نافلة اللّیل، ثمّ صلّی الوِتر، أتی بهما،
- القسم الثانی: من شرائط الصلاة اللّباس
- المبحث السّابع: من المباحث التی بُنی علیها کتاب الصّلاة
- المبحث الثامن: فی أفعال الصّلاة و الأعمال المرتبطة بها المشبهة لأجزائها
- المبحث التاسع: باقی الصلوات المفروضات
- اشارة
- الأوّل: فی صلاة الجمعة
- اشارة
- الأوّل: فی شرائط عینیّتها،
- البحث الثانی: فی شرائط صحّتها
- البحث الثالث: فیمن تصحّ منهم و لا تتعیّن علیهم
- اشارة
- أحدها: الرقیّة؛
- ثانیها: السفر المعیّن للقصر أو المخیّر،
- ثالثها: خلاف الذکورة،
- رابعها: عدم البصر،
- خامسها: المرض مرضاً مُعتدّاً به،
- سادسها: الإقعاد و ما یشبهه من العرج،
- سابعها: الشیخوخة البالغة قریب العجز؛
- ثامنها: الزیادة علی فرسخین فیما بینه و بین الجمعة؛
- تاسعها: حصول خمسة أو ستّة تنعقد بهم الجمعة، أحدهم الإمام.
- عاشرها: عدم وجود إمام مُستعد لمعرفة کیفیّة الخطبة و الجمعة، و لم یکن قابلًا بالفعل،
- حادی عشرها: الکون فی زمان الغیبة أو الحضور المشبه لها؛
- ثانی عشرها: الإتیان بصلاة العید،
- البحث الرابع: فیمن تصحّ منه و لا تجب علیه بقسم من الوجوبین و لا تنعقد به
- البحث الخامس: فیمن تنعقد بهم، فتجب علی غیرهم تعییناً فی مقام التعیین، و تخییراً فی مقام التخییر.
- البحث السادس: فیما یُستحبّ فیها
- البحث السابع: فی الأحکام
- اشارة
- أحدها: أنّه یحرم السفر الحلال، و تتضاعف حُرمة الحرام، و مُطلق الحرکة، و الأفعال المُنافیة للإتیان بالجمعة بعد الزوال،
- ثانیها: یحرم البیع و سائر المعاوضات علی الأعیان و المنافع، و النواقل الشرعیّة و التبرعات، لازمة أو جائزة
- ثالثها: أن یؤذّن للجمعة أذاناً واحداً، و لا یجوز التعدّد؛
- رابعها: أنّه لو علم شخص بفساد جُمعة، لم یجب علیه حضورها،
- خامسها: أنّ الجماعة فی الجمعة کغیرها من الفرائض الیومیّة، و غیرها من الواجبات،
- سادسها: أنّه إذا دخل المسجد و الإمام راکع فخافَ فوت الرکعة رکع مکانه، و یمشی و هو راکع حتّی یلتحق بالصف.
- سابعها: أنّه لو رفع رأسه قبل الإمام فی رکوع أو سجود سهواً أعاد، و عمداً انتظر.
- ثامنها: أنّه لا یُعتبر فی الإمام مع الغیبة سوی ما یُشترط فی صلاة إمام الجماعة،
- تاسعها: أنّه تجب نیّة المأمومیّة فیها و فی غیرها من مواضع شرائط الإمامة،
- عاشرها: أنّه یُعتبر فیها ما یُعتبر فی صلاة الجماعة من ملاحظة العلوّ و الهبوط،
- حادی عشرها: أنّه من أدرک من وقتها رکعة بشرائطها، فقد أدرکها،
- ثانی عشرها: أنّه لا یجوز العدول منها إلی غیرها،
- ثالث عشرها: أنّه لو زوحم المأموم فی سجدته الأُولی،
- رابع عشرها: أنّ حکم الجمعة حکم الجماعة فی الفریضة فی بطن الکعبة، و السفینة،
- خامس عشرها: أنّه لو خرج البعید بأکثر من فرسخین مُسافراً إلی صوبها حتّی خرج عن محلّ الترخّص،
- سادس عشرها:
- سابع عشرها: أنّه لا یجوز ائتمام مُصلّی الظهر بمصلّیها، و بالعکس.
- ثامن عشرها: أنّه یُعتبر فیها ما یُعتبر فی الیومیّة من الشرائط، و فقد الموانع،
- تاسع عشرها: أنّه لو خرج مَن لم تجب علیه لبُعده إلی سمتها فقرب إلیها و لم یحضرها،
- العشرون: لا یجوز العدول منها إلی الظهر،
- البحث الثامن: فی السنن
- المقام الثانی: فی صلاة العیدین
- اشارة
- الأوّل: فی بیان کیفیّتها
- الثانی: فی وقتها
- الثالث: فی أحکامها
- اشارة
- أحدها: أنّ شرائطها وقت وجوبها شرائط الجمعة،
- ثانیها: أنّه یحرم السفر بعد طلوع الشمس
- ثالثها: أنّ الخُطبتین بعدها بعکس الجمعة،
- رابعها: أنّه یتخیّر حاضر صلاة العیدین حضور صلاة الجمعة و عدمه
- خامسها: أنّه لو أدرک الإمام راکعاً، تابعه، و سقط عنه ما فاتَ من التکبیرات و القنوت.
- سادسها:
- سابعها: أنّها لا یجوز الجلوس فیها اختیاراً، أو الرکوب علی الدابة، أو السفینة، و نحوها اختیاراً،
- ثامنها: أنّه إذا قدّم التکبیر علی القراءة نسیاناً، أعاد.
- (تاسعها: أنّه لو دخل مع مسبوق فانفرد، ثمّ دخل معه آخر،
- عاشرها: أنّه لو دخل فیها، ثمّ ظهر الاشتباه فیها فی الأثناء، قطع.
- حادی عشرها: أنّه لا یجوز الائتمام فیها بغیرها من الصلاة، و لا العکس،
- ثانی عشرها: أنّ الأحوط عدم الاحتیاط بفعلها
- ثالث عشرها: أنّ المأموم یُصغی إلی قراءة الإمام مع سماعها،
- الرابع: فی مستحبّاتها
- الخامس: فی مکروهاتها
- المقام الثالث: فی صلوات الآیات
- المبحث العاشر: فی الصلوات الواجبة بالعارض
- اشارة
- الأوّل: إنّ الإلزام إن کان من جهة أمر یعود إلی المخلوق
- الثانی: أنّ صلاة التطوّع إن غایرت الفرض لأمرٍ یعود إلی الحقیقة
- الثالث: أنّه إذا قیّد عدداً من الصلوات، أو أطلق، فالظاهر النوافل رَوَاتبَ أو لا، ذوات أسباب أو لا، و یدخل فیها الوتر.
- الرابع: أنّه لو نذر الترتیب أو الموالاة فی غیر محلّ الوجوب بین الصلوات أو بعضها،
- الخامس: أن الالتزام بالأصل لا یغیّر مندوباً عن صفته،
- السادس: أنّ ما کان التزامه علی نحو العبادات لم تجز النیابة فیه إلا عن الأموات، إلا فی بعض المستثنیات.
- السابع: لو نَذَر مثلًا صلاةً مع الحَدَث أو النجاسة، و کان دائم الحدث، أو فاقد الماء؛ أو مُصاحباً لنجاسة معفوّ عنها،
- الثامن: لو تعارضت الصلوات الملتزمات لإهماله حتّی ضاق وقت الجمیع، قُدّمت مُستحقة المخلوق،
- التاسع: حُرمة القطع فی النافلة لا یدخلها فی حکم الواجب،
- المبحث الحادی عشر: فی النوافل المسمّاة من غیر الرواتب
- اشارة
- الأوّل: فی تعدادها و کیفیّاتها،
- البحث الثانی: فی أحکام النوافل
- اشارة
- الأوّل: أنّه لا بحث فی جواز بل استحباب مزاحمة الرواتب من النوافل فی الأوقات الموظّفة لها فرائضها مع توسعتها،
- المبحث الثانی: فی أنّ ما یتعلّق بها من الآداب الخارجة، ممّا یتعلّق بالأزمنة و الأمکنة، [إنّما هو من المکمّلات]
- المبحث الثالث: لو دار الأمر بین فعل مکروه الصلاة باعتبار زمان أو مکان أو لباس أو غیرها و ترکها، ترجّح فعلها.
- المبحث الرابع: فی أنّ التبعیض و الجمع یقتضی تبعیض الحکم،
- المبحث الخامس: فی أنّه یجوز لکلّ من المجتهدین و الأعوام الرجوع إلی الروایات
- المبحث السادس: فی أنّه إذا دار الأمر بین أداء ما لها قضاء علی أخسّ الأحوال، و بین القضاء علی أحسن الأحوال،
- المبحث السابع: فی أنّ إخراجها إلی صفة الوجوب لتحصیل زیادة فضیلة الواجب لا رُجحان فیه؛
- المبحث الثامن: فی أنّه لا یجوز قطع النافلة،
- المبحث التاسع: فی أنّ الأوقات متساویة فی ذوات الأسباب، و الکراهة مخصوصة بالنوافل المبتدأة،
- المبحث العاشر: فی أنّ النافلة إن صلاها من قیام فلا تضعّف،
- المبحث الحادی عشر: فی أنّ الفرائض من توجّه و دعاء و تکبیرات و تکریرات و تسلیمات و تعقیبات جاریة فی النوافل؛
- المبحث الثانی عشر: فی أنّه لا قضاء فی غیر الرواتب منها، و لا فی شیء من العبادات ممّا لا نصّ علی قضائه.
- المبحث الثالث عشر: فی أنّه تجوز النیابة فیها عن الأموات،
- المبحث الرابع عشر: فی أنّه یحرم الإتیان بکلّ تطوّع من العبادات بالمعنی الأخصّ
- المبحث الثانی عشر: فی صلاة الجماعة
- اشارة
- الأوّل: فی بیان حکمها
- البحث الثانی: فی بیان مقدار فضلها
- البحث الثالث: فی بیان شدّة طلبها و کراهة ترکها
- البحث الرابع: فیما تنعقد به الجماعة
- البحث الخامس: فی کیفیّة النظام فی تقریر محال المأمومین و الإمام
- البحث السادس: فی شرائط الإمامة
- اشارة
- أحدهما: ما تتوقّف علیها الصحة
- اشارة
- أحدها: التقدّم علی المأموم
- ثانیها: التقدّم بکلّ جزء من تکبیرة إحرامه علی ما یماثله من أجزاء تکبیرة إحرامه بدایة و وسطاً و نهایة،
- ثالثها: حصول العقل حین الائتمام للإمام و المأموم،
- رابعها و خامسها: الإسلام و الإیمان،
- سادسها: العدالة،
- سابعها: الذکورة فی إمامة الذکور و الخناثی المشکلة و الممسوحین،
- ثامنها: القیام فیما لو کان المأمومون جملة أو بعض منهم قائماً،
- تاسعها: السلامة من الخَرَس، أو تبدیل الحروف فی القراءة النائب فیها بغیر ما یسوغ تبدیله، أو زیادتها،
- عاشرها: طهارة المولد،
- حادی عشرها: الختان،
- ثانی عشرها: السلامة من المحدودیّة الشرعیّة؛
- ثالث عشرها: السلامة من الأعرابیّة بعد الهجرة،
- رابع عشرها: الوحدة،
- خامس عشرها: التعیّن، و التعیین بالإشارة أو الاسم أو الوصف،
- القسم الثانی ما یتوقّف علیه الکمال
- البحث السابع: فی أحکام الجماعة
- المبحث الثالث عشرٌ فی صلاة القضاء
- المبحث الرابع عشرٌ فی صلاة السفر
- اشارة
- الأوّل: فی الشروط
- اشارة
- أوّلها: المسافة،
- ثانیها: قصد المسافة،
- ثالثها: استمرار حکم القصد بأن لا ینقضه بما ینافیه.
- رابعها: بلوغ مَحلّ الترخّص فی الخارج من الوطن، أو موضع الإقامة،
- خامسها: کون السفر و غایته الباعثة علیه مُباحین، من أوّل المسافة إلی آخرها،
- سادسها: أن لا یعزم علی الإقامة عشرة أیّام متّصلة،
- سابعها: أن لا یبلغ الثلاثین یوماً مع التردّد ظنّاً من غیر اطمئنان، أو شکاً، أو وهماً،
- ثامنها: أن لا یکون السفر عمله، کالمکاری، و الملاح، و الحطّاب،
- تاسعها: أن لا یکون من المواطن الأربعة:
- عاشرها: أن لا ینقطع سفره بشیء من القواطع،
- حادی عشرها: الضرب فی الأرض فیما لم یُعتبر فیه محلّ الترخّص
- ثانی عشرها: أن لا یکون جاهلًا بالقصر و الإتمام جهالةً أصلیّة دون الجهل بالخصوصیّة،
- المقام الثانی: فی الأحکام
- اشارة
- الأوّل: فی أنّ ابتداء مَسح المساحة من منتهی البلد، أو مجمع بیوت الأعراب، إذا لم تکن مُتّسعة اتّساعاً خارقاً للعادة،
- المبحث الثانی: تُعتبر المسافة جدیداً بعد ارتفاع کلّ قاطع، من وطنٍ، أو إقامةٍ، أو مضیّ ثلاثین بعد التردّد.
- المبحث الثالث: یُعتبر فی جواز القصر بعد الضرب بلوغ محلّ الترخّص فی الخروج عن الوطن،
- المبحث الرابع: یُعتبر فی انعقاد الإقامة العزم علی عدم الخروج من محلّها إلی مسافة أو ما نقص عنها ممّا یخرج عن الحدود المتعارفة.
- المبحث الخامس: أنّه بعد انعقاد الإقامة و تمامها أو لزومها بفعل فریضة تامّة، أو بعد مضیّ الثلاثین،
- المبحث السادس: إنّما تنعقد الإقامة بإضمار عشرة لا یدخل معه إضمارٌ مُنافٍ،
- المبحث السابع: إذا حصل سبب التمام من أیّ الأقسام، و کان بعد الإتمام، أغنی القصر عن التمام،
- المبحث الثامن: إذا ارتفعت فی الأثناء أسباب التمام،
- المبحث التاسع: من قصّر فی موضع الإتمام عالماً بالموضوع أو الحکم أو جاهلًا بهما أو ساهیاً أو غافلًا،
- المبحث العاشر: من أتمّ فی موضع القصر مُتعمداً، بطلَت صلاته.
- الحادی عشر: المدار فی القصر و الإتمام علی حال الأداء، لا علی حال الوجوب.
- الثانی عشر: أنّ الإفطار و التقصیر فی الصلاة فی ابتداء وجود السبب مُتلازمان؛
- الثالث عشر: لو ضاقَ الوقت عن الإتمام، و کانَ المانع عن التقصیر مُمکن الرفع،
- الرابع عشر: لو کانَ علیه صوم مُعیّن من رمضان أو قضاؤه مع مزاحمة رمضان آخر أو من مُلتزم معیّن،
- الخامس عشر: کلّ من زعم أنّه علی حالٍ فنسی، و عمل علی خلاف ما زعم، فأصاب الواقع لخطأه فی زعمه، مضی عمله.
- السادس عشر: مَن علمَ المسافة أو عدمها فعمل بمقتضی علمه، ثمّ انکشف له الخلاف،
- السابع عشر: الأقوی استحباب الجمع بأذان و إقامتین سفراً،
- الثامن عشر: یُستحبّ جبر المقصورة بالتسبیحات الأربع ثلاثین مرّة،
- التاسع عشر: أنّه متی ارتفع موجب القصر أو موجب التمام بعد قول: «السلام علینا» و قبل قول: «السلام علیکم»،
- العشرون: أنّه لو انقلب حکمه إلی القصر، و لم یبقَ من الوقت إلا ما یسع الفریضة فقط،
- الحادی و العشرون: أنّه إذا قصّر و لا یعلم وجوب القصر، أعادَ،
- المبحث الخامس عشر: فی صلاة الخوف
- المبحث السادس عشر: فی أسباب الخلل
- اشارة
- الأوّل: فی الشروط،
- اشارة
- الأوّل: فی ترک نفس الشروط،
- اشارة
- أوّلها: النیّة؛
- ثانیها: الطهارة الحدثیّة، حقیقیّة أو مجازیّة؛
- ثالثها: الطهارة الخبثیّة فی البدن و الملبوس دون المحمول فی غیر محلّ العفو،
- رابعها: ستر العورة؛
- خامسها: إباحة اللباس و المحمول فی الصلاة؛
- سادسها: لبس ما یجوز لبسه فی الصلاة؛
- سابعها: إباحة المکان بجمیع تفاسیره؛
- ثامنها: طهارة مَحلّ سجود الجبهة بقدر المجزی،
- تاسعها: کون محلّ الجبهة (بقدر المجزی فی غیر مسألة الإباحة،
- عاشرها: الاستقرار؛
- حادی عشرها: الاستقبال،
- ثانی عشرها: الخُطبتان؛
- ثالث عشرها: تقدیم الظهر و المغرب علی العصر و العشاء،
- رابع عشرها: الوقت،
- البحث الثانی: فی ترک شطور الشروط المرکبة
- البحث الثالث: فی ترک شروط الشروط
- البحث الرابع: فی حدوث مُنافیات الشروط
- البحث الخامس: فی ترک شروط الأجزاء
- البحث السادس: فی الشکّ فی نفس الشروط من عبادات و غیرها
- البحث السابع: فی الشک فی أجزاء الشروط
- البحث الثامن: فی الشکّ فی شروط الشروط
- البحث التاسع: فی الشکّ فی حصول المنافیات
- المقصد الثانی: فی الغایات
- اشارة
- الأوّل: فی عدم الإتیان بالصلاة الیومیّة مُطلقاً، أو الآئیّة عمداً،
- المطلب الثانی: فی نقص ما عدا الرکعات من الأجزاء المقوّمة للواجب أو المندوب
- المطلب الثالث: فی نقص الرکعات
- المطلب الرابع: فی زیادة ما عدا الرکعات من الأجزاء
- المطلب الخامس: فی زیادة الرکعات
- المطلب السادس: فی الشکّ فی نقص الأجزاء ممّا عدا الرکعات
- المطلب السابع: فی الشکّ فی زیادة الأجزاء ممّا عدا الرکعات
- المطلب الثامن: فی الشک المردّد بین النقص و الزیادة
- المطلب التاسع: فی الشک فی نفس الصلاة یومیّة أو غیرها فریضة أو نافلة
- المطلب العاشر: فی الشکّ فی حصول المنافیات
- الحادی عشر فی الشکّ بین ما یبطل عمداً فقط، أو عمداً و سهواً، و الإلحاق بالأوّل قوی،
- الثانی عشر: فی الشکّ المتعلّق بالرکعات
- اشارة
- الأول: فیما لا یُعتبر من الشکّ، تعلّقَ بالزیادة أو النقیصة أو ترکّب منهما، و یبنی فیه علی الصحّة.
- المقام الثانی: فیما یبطله الشکّ فی الرکعات من الأنواع زیادة و نقصاً
- المقام الثالث: فی الشکّ فی الرکعات من الصلاة الّتی یُداخلها الشکّ فی بعض الأعداد من غیر إفساد،
- [المقام] الرابع: فی أحکامه
- اشارة
- الأوّل: ما ذُکر من القیام و الجلوس بالنسبة إلی المستقرّ القادر علی القیام واضح،
- المبحث الثانی: أنّه إذا انقلب الظنّ إلی الشکّ أو بالعکس،
- المبحث الثالث: لو حصل الشک بعد الخروج من الصلاة، فلا عبرة به.
- الرابع: لو حَصَلَ الشکّ بین الثنتین فما فوق من جمیع أقسامها فی مواضع التخییر بعد الإحراز،
- الخامس: لو عَرَضَ الشکّ بعد إحراز الثانیة بینها و بین ما زاد،
- السادس: لو شکّ فیما تقدّم منه هل کان شکّاً أو غیره من الإدراکات،
- السابع: لو شکّ بین الثنتین فما فوق، ثمّ شکّ بعد أن قام فی الرکعة التی بنی علی کونها ثالثة أو رابعة فی أنّ شکّه هل کان قبل الإحراز أو بعده،
- الثامن: لو شکّ بعد الفراغ فی أنّ شکّه هل کان مُفسداً أو لا،
- التاسع: لو شکّ فی أثناء فریضة فی کون الشکّ فیها أو فی فریضة قبلها،
- العاشر: لو علم فساد صلاة بفوات رکعة أو رکوع أو زیادة أحدهما، و دارَ بین صلوات مُختلفة الهیئة، أتی بها جمیعاً.
- الحادی عشر: لو شکّ فی کونه کثیر الشکّ، وَجَبَ علیه استعلام الحال علی الأقوی.
- الثانی عشر: لو عادَ بعد کثرة الشکّ إلی الاستقامة، رجعَ حکمه إلی حکم المستقیم.
- الثالث عشر: أنّ للرّکعات حکماً مُغایراً لحکم باقی الأجزاء،
- الرابع عشر: لو شکّ فی فرض، فزعم أنّه ثنائیّ، فیبنی علی القطع، ثمّ علمه رباعیّاً، عمل علی الشکّ،
- الخامس عشر: لو شکّ بین الثنتین فما زاد قبل الإحراز،
- السادس عشر: لو شکّ کذلک بعد الإحراز، فالتزم بالاحتساب ثالثة، و الإتیان بالرابعة، و عمل الاحتیاط،
- السابع عشر: إذا التزم بنذرٍ أو غیره بأربع رکعات فقط غیر معنون بعنوان یومیّة،
- (الثامن عشر: أنّه لا تُشترط فی صحّة الصلاة معرفة شیء من أعمال الشکّ
- التاسع عشر: لو شکّ فی أنّ ما عمله أخذَه عن طریق شرعیّ، اجتهاد أو تقلید أو لا،
- العشرون: لو حصلَ له الشکّ فی أثناء العمل، و لم یکن سأل،
- الحادی و العشرون: لا یجب وضع العلامة للضبط، مع کثرة الشکّ،
- المقام الخامس: فی رکعات الاحتیاط
- اشارة
- المطلب الأوّل: فی کیفیّتها
- المطلب الثانی: فی أحکامها
- اشارة
- أحدها: أنّه یجب فیها ما یجب فی الصلاة
- ثانیها: أنّه إذا تبیّن التمام بعد الاحتیاط، کان ما أتی به نفلًا،
- ثالثها: لو ذکر التمام فی الأثناء، أتمّ رکعتین.
- رابعها: أنّه لو ذکرَ النقص بعد التمام و عمل الاحتیاط، و کان المأتی به موافقاً بالکیفیّة و العدد،
- خامسها: لو ذکر النقص بعد التمام و عمل الاحتیاط،
- سادسها: أن یذکر النقصان فی أثناء عمل الاحتیاط،
- سابعها: لو أتی بالموافق مفصولًا بالمخالف،
- ثامنها: لو کان شاکّاً بین ما یوجب رکعتی قیام أو رکعتی جلوس
- تاسعها: فی أنّه هل لمن علیه رکعة قیام مخیّراً بینها و بین الجلوسیّتین أن یجلس بعد تکبیرة الإحرام،
- عاشرها: لو کان ممّا یجب علیه رکعة قیام أو جلوسیّتان،
- حادی عشرها: أنّه فی مقام التخییر
- ثانی عشرها: هل یجوز ترک رکعات الاحتیاط و إعادة الصلاة من رأس إذا بقی من الوقت ما یسعها، أو لا؟
- ثالث عشرها: فی أنّ من صلّی الأُولی من الظهرین، و لزمه الاحتیاط،
- رابع عشرها: لو مضی من أوّل الوقت ما وسع الصلاة دون رکعات الاحتیاط، فحصل المانع من حیض و نحوه، لم یجب القضاء.
- خامس عشرها: لو نسی ما لزمه من الاحتیاط، بطلت صلاته،
- سادس عشرها: لو نسی الاحتیاط حتّی کبّر لصلاة أُخری،
- سابع عشرها: لو دخل فی لاحقة، و ذکر سابقة فی أثناء عمل الاحتیاط،
- ثامن عشرها: لو تکلّم أو سلّم قبل المحلّ فی أثناء صلاة الاحتیاط،
- تاسع عشرها: تجب المبادرة إلیها بعد التسلیم بلا فصل.
- العشرون: إذا أتی بعمل الاحتیاط، و شکّ فی أنّ المأتیّ به هل کان موافقاً للشکّ أو لا،
- (الحادی و العشرون: لو اشترکَ الشکّ بین الإمام و المأمومین فلزمتهم صلاة الاحتیاط،
- الثانی و العشرون: لو ماتَ بعد التسلیم قبل عمل الاحتیاط، بطلَت صلاته،
- الرابع و العشرون: لو نَذَرَ صلاة رکعة أو رکعتین و أطلق، لم یمتثل بصلاة الاحتیاط؛
- الخامس و العشرون: یلزم تعیین الفریضة المحتاط عنها علی الأقوی،
- السادس و العشرون: لو زادَ عمل الاحتیاط علی النائب، فلیس للنائب الرجوع بأُجرة الزیادة،
- السابع و العشرون: أنّ العاجز عن قراءة الفاتحة یبدل بغیرها من القرآن،
- الثامن و العشرون: لو علمَ أنّه لیس له مرجع فی مکان یصل إلیه، و أنّه کثیر البلوی بالشکّ،
- التاسع و العشرون: لو سلّمَ علی رکعة للاحتیاط فذکر رکعتین،
- المقصد الثالث: فی الأجزاء المنسیّة
- اشارة
- الأوّل: فی أقسامها،
- الثانی: فی أحکامها،
- اشارة
- الأوّل: أنّه یلزم فی مقضیّاتها من شروط الصلاة.
- الثانی: فی وجوب الإتیان بمقضیاتها فوراً من غیر فصل مُفسد فی العمد، أو فی العمد و السهو،
- الثالث: أنّه لا یجب فیها سوی الإتیان بها
- الرابع: أنّه یجب ترتیب اللاحق من التشهّد، و السجود علی السابق.
- الخامس: أنّه یجب سجود السهو بعدهما علی الفور من دون تأخیر.
- (السادس: لو شکّ فی المتروک منهما، أتی بهما معاً
- السابع: أنّه لو شکّ فی أنّ المنسی ممّا یُتدارک أو لا، بنی علی العدم.
- الثامن: أنّه إذا بنی علی سبق سابق فأتی به، و ثمّ ظهر لاحقاً، صحّ.
- التاسع: أنّ ما یقضی من الأجزاء المنسیّة مخصوص بالواجبات الأصلیّة، دون العارضیّة فی وجه،
- العاشر: أنّه یستحب تخفیف الصلاة، و قراءة التوحید و الجحد،
- الحادی عشر: أنّ من کثر علیه السهو یعدّ بالحصی،
- الثانی عشر: لو کانَ المنسی کون محلّ السجود ممّا یسجد علیه أو الطمأنینة
- الثالث عشر: أنّه لو کان المنسی نقص التشهّد، کإحدی الشهادتین أو الصلاة، وجبَ القضاء؛
- الرابع عشر: یجب علی کلّ من المأمومین و الإمام العمل علی مقتضی سهوه
- الخامس عشر: لو شکّ فی أنّ المسهوّ عنه رکن أو غیره،
- السادس عشر: لو علمَ بالسهو المُفسد فی فریضة واحدة، و دار بین صلوات مختلفة الکیفیّة أو المقدار، وجبَت إعادتها أو قضاؤها جمیعاً.
- السابع عشر: أنّ کثیر السهو ککثیر الشکّ، لا اعتبار بسهوه،
- الثامن عشر: أنّ الأحوط ترک الاعتماد علی حکم کثرة سهوه مع عدم إمکان تنبیهه و ضبطه فی إمامة أو نیابة عن میّت،
- التاسع عشر: أنّه لا یُعتبر الشکّ و السهو فی إتیانها بعد محلّه
- العشرون: أنّه لا یجوز ترک التدارک،
- الحادی و العشرون: أنّه لو ضاقَ وقت العصر عن الوفاء بتدارک ما فات من الظهر، و رکعة من العصر،
- الثانی و العشرون: لو ماتَ قبل التدارک،
- الثالث و العشرون: لو اشترک التدارک، و اتحد بین المأمومین و الإمام،
- الرابع و العشرون: لو نسی التدارک حتی کبر لصلاة أخری
- الخامس و العشرون: یجب تعیین الفریضة
- المقصد الرابع: فی سجدتی السهو
- المبحث السابع عشر: فی عوارض الصلاة
- تتمّة فی أحکامها
- اشارة
- الأوّل: أنّ کلّما ذُکر من راجح الأقوال و مرجوحاتها، و واجباتها و مُفسداتها، تتمشّی فی إدارة لسان الأخرس و إشارته مع قصدها،
- البحث الثانی: أنّ کلّما ذُکر من راجحٍ أو مرجوحٍ فی آداب و سنن یشتدّ استحبابها و کراهتها باشتدادها فی الرجحان،
- البحث الثالث: أنّ ما حکم بکراهته و ندبه یشتدّ حکمه باشتداد الرجحان فی الصلاة،
- البحث الرابع: أنّه فی مقام الاضطرار أو الإجبار حیث تصحّ الصلاة معهما إذا حصل الغرض ببعضها، فلا بدّ من تقدیم الأضعف مرجوحیّةً،
- البحث الخامس: أنّ ما تضمّن الآداب و الکراهة و الاستحباب الظاهر تمشیته فیما دخل فی العبادات من سجود شکر و تلاوة،
- البحث السادس: أنّ ما شکّ فی حصوله من المُنافیات یُحکم بعدمه.
- البحث السابع: أنّه لو عرضَ له الشکّ فی أنّ ما وقع موجب لسجود السهو أو لا، بَنی علی العدم.
- البحث الثامن: أنّه متی علم بوقوع مُفسد فی صلاة، و غفَل عن تعیینها، فلا یخلو الحال من أحوال:
- البحث التاسع: أنّه لا یجوز ردّ التحیّة فی الصلاة من جمیع الأقسام غیر السلام،
- خاتمة: فی بیان أسرار الصلاة
- تتمة المبحث السادس فی شرائط الصلاة
- کتاب القرآن
- اشارة
- الأوّل: فی حدوثه
- المبحث الثانی: فی إعجازه
- المبحث الثالث فی کیفیّة الخطاب به
- المبحث الرابع: أنّه أفضل من جمیع الکُتب المُنزلة من السماء، و من کلام الأنبیاء و الأصفیاء.
- المبحث الخامس: أنّ تلاوته أفضل من تلاوة الدعاء، و الأذکار، و الأحادیث، قدسیّة و غیرها،
- المبحث السادس: أنّ فیه المُتشابه الذی لا یُعلم إلا بتعلیم،
- المبحث السابع: فی زیادته
- المبحث الثامن: فی نقصه
- المبحث التاسع: فی بیان معنی القراءة و التلاوة
- المبحث العاشر: فی بیان ما یحرم منها
- المبحث الحادی عشر: فی استحباب أن یکون فی البیت، و أن یعلّق فیه
- المبحث الثانی عشر: فی تعلّمه أو تعلیمه
- المبحث الثالث عشر: فی إکرامه، و عدم إهانته
- المبحث الرابع عشر: فی إکرام أهله، و عدم إهانتهم
- المبحث الخامس عشر: فی شرف حملته
- المبحث السادس عشر: فی حفظه
- المبحث السابع عشر: فی ترک السفر به إلی أرض العدوّ
- المبحث الثامن عشر: فی الإسرار به
- المبحث التاسع عشر: فی الطهارة حال قراءته
- المبحث العشرون: فی الخضوع و الخشوع و التذلّل
- الحادی و العشرون: البُکاء و التباکی عند سُماع قراءته،
- الثانی و العشرون: الاستخارة به بفتحه، و مُلاحظة أوّل ما یَقع علیه النظر، و التفؤل به؛
- الثالث و العشرون: أنّه یُستحبّ للقارئ و المستمع استشعار الرقّة، و الخوف، من دون إظهار الغشیة، و نحوها،
- الرابع و العشرون: العَوذة و الرقیة و النُّشرة إذا کانت من القرآن،
- الخامس و العشرون: کتابة شیء من القرآن، و غسله، و شرب مائه
- السادس و العشرون: قراءة الحُزن،
- السابع و العشرون: استحباب القراءة بالمصحف،
- الثامن و العشرون: أنّه یجب الإنصات للقراءة علی المأموم إذا سمع قراءة الإمام
- التاسع و العشرون: یستحب التفکّر فی معانی القرآن،
- الثلاثون: روی أنّه لا ینبغی قراءة القرآن من سبعة:
- الحادی و الثلاثون: حکم العربیّة و شهرة القراءة، و أحکام العجز و القدرة،
- الثانی و الثلاثون: أنّه تُستحبّ الاستعاذة من الشیطان عند قراءة أیّ سورة کانت،
- الثالث و الثلاثون: أنّه یُکره ترک القراءة حتّی یبعث علی النسیان،
- الرابع و الثلاثون: ترتیل القراءة،
- الخامس و الثلاثون: أنّه یُستحبّ إهداء ثواب القراءة إلی النبی صلّی اللّه علیه و آله و سلم، و الأئمّة، و الزهراء علیها السلام، و المؤمنین؛
- السادس و الثلاثون: تُستحبّ قراءته استحباباً مؤکّداً،
- السابع و الثلاثون: أنّه یُستحب استماع قراءته،
- الثامن و الثلاثون: أنّه تُستحبّ کثرة القراءة،
- التاسع و الثلاثون: أنّه یُستحب تعلیم الأولاد للقران،
- الأربعون: روی أنّ کلّ من دخل الإسلام طائعاً، و قرأ القرآن ظاهراً، فله فی کلّ سنة مائتا دینار فی بیت مال المسلمین،
- الحادی و الأربعون: أنّه یُستحبّ الإکثار من قراءة بعض السور:
- الثانی و الأربعون: إنّه یُستحبّ ختمه فی کلّ شهر مرّة،
- الثالث و الأربعون: إنّه تُستحب قراءته فی البیت،
- الرابع و الأربعون: أنّه یُستحبّ شیء من القرآن کلّ لیلة،
- الخامس و الأربعون: إنّه تُستحبّ قراءته فی شهر رمضان؛
- السادس و الأربعون: قراءة خمسین آیة فی کلّ یوم؛
- السابع و الأربعون: ختمه بمکّة،
- الثامن و الأربعون: فی بیان ما نصّ علی استحبابه من السور مُرتّباً،
- التاسع و الأربعون: فی بیان ما یُستحبّ أن یقال بعد السور،
- الخمسون: فیما تُستحبّ قراءته فی الصلاة من السور،
- کتاب الذکر
- و فیه مقامات:
- الأوّل: فی أنّ ذکره تبارک و تعالی من أعظم الطاعات،
- الثانی: فی أنّ ذکره راجح علی کلّ حال،
- الثالث: فی أنّه ینبغی ذکره تعالی فی کلّ مجلس،
- الرابع: تُستحبّ کثرة الذکر؛
- الخامس: الذکر فی الخلوات،
- السادس: یُستحبّ الذکر فی ملأ الناس،
- السابع: یُستحبّ ذکر اللّه تعالی فی کلّ واد،
- الثامن [یُستحبّ لدفع الوسوسة.]
- التاسع: یستحبّ الذکر فی الغافلین؛
- العاشر: استحباب الذکر فی النفس،
- الحادی عشر: یُستحبّ ذکر اللّه تعالی فی السوق؛
- (الثانی عشر: إنّ للذکر فضیلة خصوصیّة اللفظ، و محلّها اللّفظ العربی،
- و لکلّ من الأذکار الخاصّة ثواب خاصّ،
- و منها: ما یقال فی الصباح و المساء،
- [بما ذا یتحقّق الذکر]
- و فیه مقامات:
- کتاب الدعاء
- اشارة
- الصلاة علی النبیّ و آله
- اشارة
- الأوّل: فی فضلها، و زیادة الأجر فیها:
- الثانی: فی کیفیّة الصلاة و معناها
- الثالث: فی استحباب ذکر النبی صلّی اللّه علیه و آله و سلم، و ذکر الأئمّة علیهم السلام، فی کلّ مجلس، و کراهة ذکر أعدائهم.
- الرابع: استحباب الصلاة علیه و إله، لیذکر ما نسی.
- الخامس: ختم الکلام بالصلاة علی محمّد و آل محمّد
- السادس: رفع الصوت بالصلاة علی النبی صلّی اللّه علیه و آله و سلم، و آله علیهم السلام؛
- السابع: تکثیر الصلاة علی محمّد و آل محمّد،
- الثامن: ذکر الصلاة علی محمّد و آله،
- التاسع: تقدیم الصلاة علی محمّد و آله علی الصلاة علی الأنبیاء؛
- العاشر: أنّه یتأکّد استحباب الصلاة علی النبی صلّی اللّه علیه و آله و سلم متی ذکره، أو سمع ذکره عن استماع و بدونه،
- الحادی عشر: إنّها لا تجب من دون موجب خارجیّ،
- الثانی عشر: قد وردت أخبار کثیرة تدلّ علی وجوب الصلاة علیه إذا ذُکر،
- الثالث عشر: (أنّ نداء النبیّ صلّی اللّه علیه و آله و سلّم، و آله علیهم السلام، و سائر أولیاء اللّه علیهم السلام، و ترجّیهم، و الاستغاثة بهم،
- الرابع عشر: أنّه یستحبّ الإلحاح فی الدعاء،
- خاتمة: فی بیان الأحکام المُشترکة بین القرآن و الذکر و الدعاء
- اشارة
- الأوّل): أنّ اختلاف مقادیر الثواب فی العمل الواحد، أو ذکر أکثریّة الثواب فی المفضول،
- (الثانی: أنّه یُستحبّ الخضوع، و الخشوع،
- الثالث: التأنّی و الترسّل فیها، و الترتیل؛
- الرابع: أن یجتمع مع جماعة من المؤمنین فیها،
- الخامس: أن لا تکون معارضة بما هو أعمّ منها،
- السادس: أن یرفع صوته؛ لینتفع به من أراد متابعته،
- السابع: التدبّر
- الثامن: الاعتیاد علی أوراد خاصّة؛
- التاسع: حُسن الصوت فیها،
- العاشر: إظهارها
- الحادی عشر: أن یستعیذ باللّه من الشیطان أمامها،
- الثانی عشر: أن یتطهّر من الحدث
- الثالث عشر: أن یحضر أهل بیته، و أتباعه؛
- الرابع عشر: یجوز العمل بما نقل من خصوص ثواب الأوقات و الأمکنة،
- الخامس عشر: لو تداخل بعضها فی أحد الصور الثلاثة، أمکن إدخالها فی القصد؛
- السادس عشر: أنّ الأظهر أنّ کلّما وَرَدَ فیها من الوظائف، فهو من المُحسّنات، و المُکمّلات، لا من الشرائط اللازمات،
- السابع عشر: أنّ الأقوی وجوب الدعاء عند الشدائد العظام،
- الثامن عشر: أنّ قراءة القرآن و الذکر و الدعاء إنّما تجب أصالة فی الصلاة الواجبة،
- التاسع عشر: لو نذرَ أو عاهَدَ أو حَلَفَ علی الإتیان بشیء منها، فأطلق،
- العشرون: أنّه لو التزم بشیء منها سوی الذکر،
- الحادی و العشرون: ما کان منها محرّماً لجهة من الجهات، خرج عن الحکم،
- الثانی و العشرون: أنّ ما خرج عن الاسم بالتصرّف
- الثالث و العشرون: أنّ خطاب النبیّ صلّی اللّه علیه و آله و سلم، و الأئمّة علیهم السلام بصورة الدعاء، و الاستغاثة،
- الرابع و العشرون: ینبغی اختیار أفضل الأزمنة و الأمکنة و الأوضاع لها
- الخامس و العشرون: یستحبّ الإنصات لکلّ منها،
- السادس و العشرون: لکلّ مأثور منها عن أهل البیت علیهم السلام مزیّة علی غیر المأثور،
- السابع و العشرون: أنّ الجمع بین الفاضل و المفضول منها أولی من الاقتصار علی الفاضل
- الثامن و العشرون: أنّه لو دخل فی شیء مشترک بینها، کان التعیین موقوفاً علی النیّة،
- التاسع و العشرون: لو دخلَ فی المشترک بقصد معیّن فی فریضة، جازَ العدول إلی غیره فی غیره،
- الثلاثون: یجوز الاستئجار و نحوه من الأحیاء للدّعاء لهم، لا عنهم؛
- الحادی و الثلاثون: یجوز قطعها،
- الثانی و الثلاثون: أنّ کلا من القراءة و الذکر و الدعاء لا یخلو من ثلاثة أحوال:
- الثالث و الثلاثون: إنّ المؤسّس منها خیر من المکرّر
- الرابع و الثلاثون: أنّه لا بأس بالتکلّم بها
- الخامس و الثلاثون: أنّه لو اشتبه أمر بین مادّة لفظ أو هیئته اللازمة أو المفارقة،
- السادس و الثلاثون: أنّه لو عیّن وقتاً لشیء معیّن بطریق الالتزام ممّا یتعلّق بحقوق اللّه،
- السابع و الثلاثون: أنّه لو أراد إعادة شیء مُرتبط بما قبله مُنفرداً أو مع المرتبط به ارتباط التوابع بالمتبوعات،
- الثامن و الثلاثون: أنّه إذا داخل الغناء أو أذیّة مؤمن مثلًا شیئاً منها، جاءت المعصیة من جهتین،
- التاسع و الثلاثون: إنّ تلاوة کلّ واحد منها مکتوباً
- الأربعون: إنّ القرآن أفضلها کلاماً، و الذکر أرفعها مقاماً،
- الحادی و الأربعون: أنّه لا بأس بنیابة المؤوف اللسان فیها عن صحیحه
- الثانی و الأربعون: إذا اجتمع عنوانان منها أو أکثر فی محلّ واحد،
- الثالث و الأربعون: أنّه لا بأس بالإتیان بشیء منها فی الصلاة، فی أیّ محلّ کان، بقصد الأجر علی المطلق،
- الرابع و الأربعون: أنّه یُستحبّ تمرین الأطفال علیها من ذکور و إناث،
- الخامس و الأربعون: أنّ جری حکم العزائم و غیرها فی المُشترکات
- السادس و الأربعون: أنّ الأقسام الثلاثة عبادات یتوقّف احتسابها علی النیّات،
- السابع و الأربعون: أنّه لا بأس بقطعها مع قصد إتمامها، و الاقتصار علی القلیل مع قصد الکثیر.
- الثامن و الأربعون: أنّه لا یجوز أخذ الأُجرة علی غیر الواجب منها علی المنوب عنه أو النائب الحیّین،
- التاسع و الأربعون: أنّ القراءة للقران مع اللّحن غیر سائغة، مع القصد لذاتها،
- الخمسون: أنّ من کان مُستأجراً علی شیء منها، و کان فیه طول، فأخطأ فی شیء منه، اقتصر فی الإعادة علی محلّ الخطأ،
- الحادی و الخمسون: أنّه لو شکّ فی جزء منها، و کان کثیر الشکّ،
- الثانی و الخمسون: لو طلب طالب منه فعل شیء منها، و لم یظهر التبرّع،
- الثالث و الخمسون: أنّه قد یرجّح المرجوح منها لزیادة الرغبة إلیه،
- الرابع و الخمسون: أنّه تجوز تلاوة ما کان منها علی اختلاف أحوالها،
- الخامس و الخمسون: أنّه تُستحب کتابة شیء منها کائناً ما کان لدفع شیء من المضارّ کائناً ما کان،
- السادس و الخمسون: أنّه یرجح فی الکتابة من موافقة العربیّة ما یرجح فی الکلام،
- السابع و الخمسون: أنّ تعدّد الأمکنة فی الإتیان بها راجح فیها،
- الثامن و الخمسون: أنّه لا یجوز التداخل فیها مع تعدّد الأسباب،
- التاسع و الخمسون: أنّ فعل شیء منها فی المکان المغصوب لا یفسدها؛
- الستون: أنّ الإتیان بها قیاماً أفضل من الجلوس
- الحادی و الستون: إنّ الإسرار بها باقیة علی الاستحباب أو محمولة علیه فی نظر الناس أفضل من الإجهار،
- الثانی و الستون: أنّ المتابعة فیها تختلف فی الفضل باختلاف المتبوع،
- الثالث و الستون: أنّ مَن فی لسانه آفة، أتی من الحروف بما أمکن،
- الرابع و الستون: أنّه یجب الإتیان بالمجانس منها عوض مجانسه مکرّراً
- الخامس و الستون: أنّه لا تجوز قراءة شیء منها علی ضوءٍ مغصوب دهنه أو فتیلته أو ظرفه
- السادس و الستون: لو وضع المضیء فی آنیة ذهب أو فضة،
- السابع و الستون: لو قرأ شخص شیئاً منها، و لم یرضَ باستماع غیره،
کشف الغطاء عن مبهمات الشریعه الغراء (ط - الحدیثه) المجلد 3
اشاره
شماره بازیابی : 6-1726
شماره بازیابی : 6-2334
شماره بازیابی : 6-28506
شماره بازیابی : 6-28800
شماره بازیابی : 6-30252
شماره بازیابی : 6-32266
شماره بازیابی : 6-32296
شماره بازیابی : 6-32332
شماره بازیابی : 6-32907
شماره بازیابی : 6-33297
شماره کتابشناسی ملی : 2334/1
سرشناسه : کاشف الغطاآ، جعفربن خضر، 1154 - ق 1228
عنوان و نام پدیدآور : کاشف الغطاء عن خفیات مبهمات شریعه الغراء(منتخب - فهرستی)[چاپ سنگی]جعفربن خضرالحلی الجناحی النجفی مصحح ابوالقاسم بن محمدعلی الحسینی السدهی الاصفهانی
وضعیت نشر : [طهران]ابوالقاسم بن محمدعلی الحسینی السدهی الاصفهانی، میرزا عبدالرحیم معروف به حاجی آقا1317ق. ([طهران]: دارالطباعه سیدمرتضی)
مشخصات ظاهری : 472 ص 34/5x22س م
یادداشت استنساخ : کتابی مشتمل بر سه فن در موضوعهای اصول دین و عقاید، بعضی مسائل اصول فقه، فروع فقه است. فن اول این کتاب به (العقاید الجعفریه) نام بردار است. چاپ حاضر از روی نسخه صحیحه موجود در نزد نوه مولف شیخ محمدحسن ملقب به شیخ العراقین تصحیح شده است. آن نسخه را فرزند مولف موسی بن جعفر با نسخه اصلی که پدرش برای او نوشته بود مقابله کرده است. ناشر شرح احوال مولف را از روی (روضات الجنات) در پایان کتاب به طبع رسانده است. نشان تصحیح و نسخه بدل و علامت ظ در هامش اوراق دیده میشود. نسخه ممهور به مهر دولتی (ملاحظه شد) با نشان شیر و خورشید و مهر کت اهدایی خاندان حاج شیخ جعفر شوشتری و مهر (حاج شیخ بهاآالدین شریعت) است
مشخصات ظاهری اثر : نسخ
صحافی جدید، مقوایی، روکش تیماج مشکی (1726)، صحافی جدید، مقوایی، روکش گالینگور زرشکی ()2334
یادداشت عنوانهای مرتبط : کشف الغطاء عن مبهمات الشریعه الغراء
توضیحات نسخه : نسخه بررسی شد.
عنوانهای گونه گون دیگر : کشف الغطاآ عن مبهمات الشریعه الغراآ
موضوع : فقه جعفری __ قرن 13ق. 2. شیعه __ عقاید 3. شیعه امامیه __ اصول دین 4. اصول فقه
شماره بازیابی : 2334 ث.254734
6-1726 : ث 25354 (مقوایی، روکش تیماج مشکی، مجدول مضاعف ضربی؛ یادداشت تملک به تاریخ 1370ق. از شیخ الاسلامی شیرازی در ابتدای نسخه)
6-28506 (مقوایی، روکش تیماج سبز، مجدول مضاعف ضربی؛ از هم گسیختگی شیرازه از جلد؛ 2صفحه افتادگی در ابتدای نسخه)
6-28800 (مقوایی، روکش تیماج قهوه ای؛ ص. 473 ممهور به مهربیضی به سجع «عبدالله ابن عبدالحمید» پارگی جلد، وصالی برخی از اوراق، ازهم گسیختگی شیرازه ازهم و شیرازه از جلد)
6-30252 (مقوایی، روکش تیماج عنابی؛ مجدول ضربی؛ وصالی برخی از اوراق)
6-32266 (مقوایی، روکش تیماج زرشکی، مجدول ضربی؛ ازهم گسیختگی شیرازه از جلد)
6-32296 (مقوایی، روکش تیماج عنابی، مجدول ضربی؛ ازهم گسیختگی برخی اوراق از شیرازه و شیرازه از جلد)
6-33297 (مقوایی، روکش تیماج عنابی، مجدول مضاعف ضربی؛ ابتدا و انتهای نسخه ممهور به مهرمستطیل «کتابخانه و مجموعه ده هزار جلدی بهمن عنایتی» و ص. 3 ممهور به مهرمستطیل «کتابخانه و آرشیو خصوصی بهمن عنایتی»؛ ازهم گسیختگی شیرازه از جلد)
6-32332 (مقوایی، روکش تیماج مشکی، مجدول ضربی، عطف روکش تیماج مشکی؛ ازهم گسیختگی اوراق از شیرازه)
6-32907 (مقوایی، روکش تیماج عنابی؛ در ابتدای نسخه یادداشت وقف از صادق الحسینی به تاریخ 29 ذی القعده سال 1323؛ ابتدای نسخه ممهور به مهربیضی به سجع «الراجی صادق الحسینی»؛ ازهم گسیختگی شیرازه از جلد)
ص: 1